ريحة الكعك تملأ المكان ...والشفع يحملون صوانى
الخبيز والصفوف تراصت فى الفرن فى انتظار الدور...
وهناك فى البيت تبدأ الحملة الكبرى للنظافة وتركيب
الستاير والبيوت تتأهب بفرح كبير لاستقبال الزائرين
...
تعلو اصوات المايكرفون بالتكبير مختلطة مع اصوات
بنادق الاطفال واصوات المزامير...
.واطفال يقطعون الطريق للعابرين (ادينى العيدية)..
وعلى جوانب الطريق ابتسامات مرسومة فى وجوه
العابرين (العفو والعافية)...
وكل سنة وانتو طيبين
...ومبروووووك العيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق