الحرارة المرتفعة خلال هذه الأيام حاجة فعلا تخلى الزول عايز مش يطلع من البلد بس وانما تطلع من هدومه كمان
عموما حاجة تخلي الناس تتوب وتتذكر حر جهنم...
طبعا الجماعة (إياهم) ما فارقة معاهم جهنم ال نحن فيها دى...لأنهم قاعدين فى التكييف ....(العربية مكندشة .. والمكتب مكندش.. والجامع مكندش... واكيييييد البيت مكندش)
سمعنا قالو (الكويت) قررت تقليل ساعات العمل تصدق بسبب الارتفاع غير المسبوق في درجات الحرارة
ودي طبعا بالنسبة لينا دلع ..لأنو نحن متعودين على السخانة كويس..
الواحد من صغير بيهددوه بالسيخة (الحارة) لو اتعلم الكذب..
وشوية شوية يبتدي يمسك التليفون يلقى( حرارة) ... ولا يعلم أنه بعد سنوات سيشعر (بحرارة )فواتيره !!
يمرض و(حرارته) تعدي الاربعين... تقوم تطلع له( حرارة) فى شفايفه
يكبر ويمشى الجامعة يقوم يحس( بحرارة )السيخ المحمي الهددوهو بيهو وهو صغير !
ده طبعا غير حرارة إيد ال(......) كف وراء كف..
طبعا لما يعرس حا يضوق (الحرارة) على اصلها .. مصاريف العرس..مصاريف الكوفير والحفلة شهر العسل
(وعييييييييك)
وطبعا لما يجيب ليهو شافع شافعين كدا..(حرارتو) تبقى الف
الشافع كل يوم مودينو الدكتور(عندو حمى)... حتى لما يكون كويس يطلع ليك( الحرارة) فى راسك
(حق اللبن) ...(البمبرس)..الماعارف شنو كمان..
والشافع لما يبقى عمرو سنتين عايز يمشى الحضانة بى كم مليون كدة... والروضة ترفع( حرارة) الزول لى تلاتة الف درجة فهرنهايت...
وطبعا( الحرارة) فى الشغل تجيب كثافة الزول لما يتبخرمن (الحرارة) دايما المروحه بايظة ولا الكهرباء قاطعة ....والمكيف طبعا (الموية قاطعة).. سموم شديد لو شغلتو..
ودا الهدف منو ان الحكومة تخلي الموظف يشتغل (بحرارة)
الزول يكبر ويطلع على المعاش يمشى يقبض مكافأة نهاية الخدمة يحس (بحرارة) حب الحكومة ليهو
(حرارة) تشعره بصدمة ... تماما كتلك التي شعرها مع يد ال(......) في شبابه لما كان طالب فى الجامعة..
ثم يقعده المرض فيشعر( بحرارة) التعامل مع الدكاترة... التأمين الصحي و(حرارة )مصاريف العلاج والدواء..
ما يؤدي لتقاطر الزائرين عليه (ما عشان ليواسوه في مرضه) وانما ليطالبوه (بحرارة) لسداد ديونهم ..
طبعا بتاع الدكان مكسر فى المستشفى (داير حقو).. بتاع اللبن بتاع ال........الخ
حتى لما يموت.. دائما ما تكون الجنازة( حارة) .. والبكاء (بحرروهو اهللو)..
ياجماعة زول يقوم يرش شوية موية .. الواحد شكلو راسو سخن من (الحرارة) وجاتو (هلوسة)
حاجة اخيرة...
نظرة منى ونظرة منو...وارتفعت (الحرارة)..
عموما حاجة تخلي الناس تتوب وتتذكر حر جهنم...
طبعا الجماعة (إياهم) ما فارقة معاهم جهنم ال نحن فيها دى...لأنهم قاعدين فى التكييف ....(العربية مكندشة .. والمكتب مكندش.. والجامع مكندش... واكيييييد البيت مكندش)
سمعنا قالو (الكويت) قررت تقليل ساعات العمل تصدق بسبب الارتفاع غير المسبوق في درجات الحرارة
ودي طبعا بالنسبة لينا دلع ..لأنو نحن متعودين على السخانة كويس..
الواحد من صغير بيهددوه بالسيخة (الحارة) لو اتعلم الكذب..
وشوية شوية يبتدي يمسك التليفون يلقى( حرارة) ... ولا يعلم أنه بعد سنوات سيشعر (بحرارة )فواتيره !!
يمرض و(حرارته) تعدي الاربعين... تقوم تطلع له( حرارة) فى شفايفه
يكبر ويمشى الجامعة يقوم يحس( بحرارة )السيخ المحمي الهددوهو بيهو وهو صغير !
ده طبعا غير حرارة إيد ال(......) كف وراء كف..
طبعا لما يعرس حا يضوق (الحرارة) على اصلها .. مصاريف العرس..مصاريف الكوفير والحفلة شهر العسل
(وعييييييييك)
وطبعا لما يجيب ليهو شافع شافعين كدا..(حرارتو) تبقى الف
الشافع كل يوم مودينو الدكتور(عندو حمى)... حتى لما يكون كويس يطلع ليك( الحرارة) فى راسك
(حق اللبن) ...(البمبرس)..الماعارف شنو كمان..
والشافع لما يبقى عمرو سنتين عايز يمشى الحضانة بى كم مليون كدة... والروضة ترفع( حرارة) الزول لى تلاتة الف درجة فهرنهايت...
وطبعا( الحرارة) فى الشغل تجيب كثافة الزول لما يتبخرمن (الحرارة) دايما المروحه بايظة ولا الكهرباء قاطعة ....والمكيف طبعا (الموية قاطعة).. سموم شديد لو شغلتو..
ودا الهدف منو ان الحكومة تخلي الموظف يشتغل (بحرارة)
الزول يكبر ويطلع على المعاش يمشى يقبض مكافأة نهاية الخدمة يحس (بحرارة) حب الحكومة ليهو
(حرارة) تشعره بصدمة ... تماما كتلك التي شعرها مع يد ال(......) في شبابه لما كان طالب فى الجامعة..
ثم يقعده المرض فيشعر( بحرارة) التعامل مع الدكاترة... التأمين الصحي و(حرارة )مصاريف العلاج والدواء..
ما يؤدي لتقاطر الزائرين عليه (ما عشان ليواسوه في مرضه) وانما ليطالبوه (بحرارة) لسداد ديونهم ..
طبعا بتاع الدكان مكسر فى المستشفى (داير حقو).. بتاع اللبن بتاع ال........الخ
حتى لما يموت.. دائما ما تكون الجنازة( حارة) .. والبكاء (بحرروهو اهللو)..
ياجماعة زول يقوم يرش شوية موية .. الواحد شكلو راسو سخن من (الحرارة) وجاتو (هلوسة)
حاجة اخيرة...
نظرة منى ونظرة منو...وارتفعت (الحرارة)..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق